الرابور المغربي مسلم و الفنانة أمال صقر في قضية الخيانة الزوجية التي كشفتها طليقة مسلم
مسلم و أمال صقر |
في اليومين الأخيرين اندلع خبر عن علاقة مشبوهة بين الرابور المغربي مسلم و الفنانة المثيرة للجدل أمال صقر ، و تم إكتشاف عن علاقة مشبوهة تجمع بين الإتنين لمدة خمس سنوات ، بعد ان تم استضافة طليقة الرابور مسلم تدعى "نبيلة" من طرف المنبر الإعلامي المشهور "شوف تيفي" لتكشف عن أسرار وحقائك تشعرك بالخزي من الرابور مسلم و أمال صقر خصوصا مسلم كون أنه دائما ما يصدر أغاني تلمس جانب المعانات لأبناء الشعب على الرغم من أن شعبيته تراجعت في السنين الأخيرة لما اصبح يغني راب تجاري أي موجه من طرف الحكومة و النظام المغربي .
لكن كان على الأقل يحظى ببعض التقدير من طرف جمهوره ، لكن بعد خروج طليقته "نبيلة" و تكشف للمتابع الوجه الحقيقي لمسلم أنه كان يشرع في خيانتها مع الفنانة أمال صقر و كان مسلم يرغم زوجته على الطلاق لكن كما يعرف الكل حال المطلقة في مجتمع لا يرحم كالمجتمع المغربي فكانت "نبيلة" تحاول ان تصلح علاقتها بمسلم لتكمل مشروع زواج دام ل 11 سنة ، لدرجة أنها تواصلت مع أمال صقر و تطلب منها الإبتعاد عن زوجها لكن بدون فائدة.
بل رددت "نبيلة" أن أمال صقر كانت تهددها ان كلمتها مرة تانية بخصوص موضوع مسلم ستنشر لها صورها و فيديوهاتها على مواقع التواصل و حتى المواقع المخلة بالأدب ، و أضافت أن أمال صقر دخلت في علاقة مع زوجها مسلم سنة 2014 و ظلت علاقتهم مستمرة و يقضون أوقات حميمية في الفنادق و الشقق المفروشة و "نبيلة" كانت على علم بكل ما يجري و صامتة و تدعو ربها أن يعود أب ولديها إلى رشده و يتقي الله فيما يفعله ، لكن دون جدوى حتى وصلو إلى طريق مسدود و قرروا الإنفصال ، و تحقق مطلب أمال صقر لتكمل علاقتها المشبوهة مع الرابور مسلم .
نبيلة طليقة مسلم |
خروج طليقة مسلم للإعلام أكسبها تعاطف كبير من رواد مواقع التواصل الإجتماعي ، حيث كشفوا الوجه الحقيقي لشخصية مسلم و انصدموا بما سمعوه كون أن مسلم في مقابلاته التلفزيونية يظهر عادة بوجه حسن و الأخلاق و إبن الشعب ، و مازاد الطينة بلة و هو أن مسلم بصدد إصدار أغنية برعاية وزارة التضامن المغربية و موضوع الأغنية هو "لا للعنف ضد المرأة" ، تناقد كبير و عجيب لا يوجد له مثيل ، نحن دوما على علم أن كل ما يظهر في التلفزيون المغربي هم عبارة عن متلونين و في كواليسهم و حياتهم الخاصة كوارث لكن حجم التناقض في قضية مسلم أصاب الكل بالذهول .