الإعلامية المغربية مريم سعيد أبرز ضحية لحساب حمزة مون بيبي.
 |
| مريم سعيد |
مريم سعيد الإعلامية المغربية المتألقة التي بدأت رحلتها من القناة التانية دوزيم ، و بعد سنوات قليلة أثبتت نفسها كمقدمة برامج متميزة بالإضافة إلى جمالها الذي كان مطمع للعديد من القنوات لتقديمها للمشاهد كواجهة للقناة ، فإبتسم لها الحظ و جاءها عرض من شبكة قنوات ART لتقدم برنامج طربي بعنوان "زين الطرب" و حقق البرنامج مشاهدات كبيرة في الشرق الأوسط لتتلقى عرضا مغريا من شبكة القنوات الإم بي سي Mbc ، لتنضم إلى قسم الأخبار و بعدها تنتقل إلى الإم بي سي أربعة MBC 4 و قدمت من خلالها برنامج "إي تي بالعربي " لتصبح واحدة من أكثر المذيعات إنتشارا بالعالم العربي .
كل هذا التألق و النجاح بالإضافة إلى الجمال الجداب ، لم يعجب أصحاب حساب حمزة مون بيبي ، حساب حمزة مون بيبي مهمته تشويه و إبتزاز أي شخصية مغربية ناجحة في مجالها ، تم لحد الآن التعرف على بعض من عناصر هذا الحساب ، و تتمثل العناصر في سكينة كلامور ، و سيمو ضاهر ،و عائشة عياش ، و سيمو بنبشير و دنيا بطمة و شقيقتها إبتسام بطمة ، عصابة تجمعهم صفات البغض و الكره و الحسد و الحقد على أي شخصية مغربية ناجحة في أي مجال كان إعلام أو صحافة أو فن أو تمثيل ، حساب حمزة مون بيبي بعدما شاهد رحلة مريم سعيد المتميزة قرر إستهذافها و التشويه بسمعتها .
 |
| مريم سعيد |
فإستعانو ا بشخص متمكن في مجال الإختراق و تم إختراق هاتف مريم سعيد و سرقة صورها الخاصة ، و تلك الصور تظهر فيها مريم سعيد في إحدى ملاهي الليلية و بعضها في إحدى المسابح ، كون أن مريم سعيد كغيرها من الشخصيات المشهورة تتمتع بوقتها و مالها في عطلتها و أوقات فراغها ، لكن حساب حمزة مون بيبي قرر أن يجعل من تلك الصور فضيحة كما عنونت الحسابات التي نشرتها ، و تم نعت مريم سعيد بأنها فتاة تشوه صورة المغرب و العديد من التهم الباطلة التي أسقطها عليها حساب حمزة مون بيبي .
و حينها مريم سعيد كانت على وشك عقد قرانها من رجل أعمال مغربي "كريم ضافر" ، و فور إنتشار تلك الصور قرر خطيبها أن يفسخ عقده مع مريم سعيد ، حيث شكك في سمعتها ، و المصائب لا تأتي فرادى قررت شبكة القنوات إم بي سي mbc فسخ عقدها مع الإعلامية مريم سعيد لتكون كالضربة القاضية ، فقررت حينها مريم سعيد أن تبتعد عن الإعلام و الأضواء و أغلقت كل حساباتها على مواقع التواصل الإجتماعي.
 |
| مريم سعيد |
ليخرج بعد ذلك صحفي مغربي يدعى سيمو بنبشير صحفي يفتقد لكل أبجديات المهنة ، و يخرج بتصريح ليزيد من أوجاع مريم سعيد و صرح قائلا " مريم سعيد كانت تقضي عطلتها في مالديف و تسهر في أرقى الأماكن و تتمتع برفاهية مبالغ فيها و هذا يدل على أن مريم سعيد لديها وضيفة تانية غير الإعلام". تصريح مبني على البغض و الحقد و الغل من نجاح شخصية مغربية جميلة في مجالها .
و هاهي مريم سعيد بحد الآن لم تظهر بأي منبر إعلامي و هناك أخبار من مصادر مقربة أنها إنتقلت للعيش في لندن و ستبتعد بشكل نهائي عن الإعلام .
