الفنانة المصرية منى فاروق تخرج بلايف عبر حسابها تعتذر لكل الناس وصرحت أنها ترغب في الموت ... ورواد السوشيال ميديا يردون بهاشتاغ #ادعم_منى_فاروق.
منى فاروق |
خرجت الفنانة المصرية الشابة منى فاروق بلايف عبر حسابها على انستقرام بحزن شديد تقدم إعتذارها لكل المصريين ، معبرة عن مدى المعاناة التي تعيشها بسبب معاملة الناس لها في الشارع مند أزمة الشريط الذي انتشر لها رفقة صديقتها و المخرج خالد يوسف ، ورددت منى فاروق خلال اللايف أنها تتمنى أن تموت بسبب المعاملة السيئة التي تتلقاها في الشارع من الناس ، و لم يعد في إستطاعتها استحمال ذالك.
#ادعم_منى_فاروق |
و تشعر أنها منبودة من المجتمع ، لهذا قررت أن ترحل عن مصر اتجاه الإمارات العربية المتحدة قصد بحث عن مكان آمن لها و أن تبدأ حياة جديدة و أن تبحث عن عمل كيف ما كان و ليس ضروري في مجال التمثيل ، لكن خابت آمالها و لم تتوقع أن أزمة الشريط ستلاحقها حتى هناك ، و صرحت منى فاروق أنها لم تستطيع أن تحصل على عمل ، و الكل يرفص أن يوظفها أو حتى أن يتعامل معها بسبب أزمتها.
منى فاروق تعيش أسوء أيامها و ختمت كلامها أنها تتمنى أن تموت لأنها لم تعد قادرة على تحمل هذا و حياتها تتدمر يوما بعد يوما و أضافت أنها حاولت أن تمثل دور المرأة القوية قائلة " مهما حاولت أعمل قوية أنا مش قوية كفاية إني أعمل نفسي مش واخدة بالي طوال الوقت ، و أنا تعبت و أنا عمالة أتعامل مع الموضوع عادي و هو مش عادي خالص.
منى فاروق |
مخنوقة أوي من شهر 2 إلى غاية شهر 6 أنا برة الدنيا و عايشة ميتة و كنت كل لما أنزل و يوم ما قالوا لي أني أخدت إخلاء سبيل أنا وقعت من طولي مش مصدقة بجد و النبي يا رب يكون الناس مايضحكوش عليا و أخويا و أمي يشهدوا على ده" و أضافت قائلة "كل الناس بتضايقني و أنا بخاف أمشي في الشارع و محدش عايش الحياة الي أنا عيشاها، و الحل أني أموت "
فهكذا كان كلام الفنانة الشابة منى فاروق في بتها المباشر على حسابها انستقرام ، قمة يأس و رغبة في الموت بسبب أزمة لم تكن هي الطرف الوحيد فيها ، للأسف كانت الحلقة الأضعف فأشارت لها كل الأصابع ، لكن هذا كان متوقع في ظل مجتمع متزمت و محافظ ، و لا يمكن أن نلوم المجتمع إلا في شيء واحد و هو عدم السماح ، لا أحد ينكر حجم الغلط الذي ارتكبته منى فاروق لكن إن كان ربنا كريم و مسامح فمن نحن حتى لا نسامح.
منى فاروق |
فهكذا كان كلام الفنانة الشابة منى فاروق في بتها المباشر على حسابها انستقرام ، قمة يأس و رغبة في الموت بسبب أزمة لم تكن هي الطرف الوحيد فيها ، للأسف كانت الحلقة الأضعف فأشارت لها كل الأصابع ، لكن هذا كان متوقع في ظل مجتمع متزمت و محافظ ، و لا يمكن أن نلوم المجتمع إلا في شيء واحد و هو عدم السماح ، لا أحد ينكر حجم الغلط الذي ارتكبته منى فاروق لكن إن كان ربنا كريم و مسامح فمن نحن حتى لا نسامح.