القائمة الرئيسية

الصفحات

أخبار الاخبار

محمد رمضان يطلق كليبه الأخير بإسم " السلطان" متحديا غضب الشعب المصري.

الفنان المصري محمد رمضان يصدر أغنيته الأخيرة بإسم " السلطان" متحديا غضب الشارع المصري عليه من أيام موجة المضاهرات المناهضة لنظام السيسي.

محمد رمضان يطلق كليبه الأخير بإسم " السلطان" متحديا غضب الشعب المصري.,محمد رمضان,محمد رمضان السلطان,السلطان,محمد رمضان كليب السلطان,رمضان السلطان,اغاني محمد رمضان,السلطان محمد رمضان,محمد رمضان ونور ستارز,نور ستارز,محمد رمضان ونور ستارز السلطان,كليب السلطان,نورستارز السلطان,السلطان رمضان,محمد رمضان مافيا,رمضان
محمد رمضان "السلطان"
أطلق الفنان المصري المثير للجدل محمد رمضان أغنيته الأخيرة بعنوان " السلطان" التي قام بتصويرها في المغرب بالظبط مدينة مراكش التي تعتبر وجهة سياحية عالمية و ملهمة لاكبر نجوم العالم.و ما أثار استغرابي هو أن محمد رمضان لم يغير من نمط أغانيه التي دائما ما يعبر فيها عن اعتزازه بنفسه أنه الأول على أقرانه سواء ممثلين و مغنيين لدرجة تشعرك أن هذا الفنان مصاب بجنون العظمة ، رغم قصر مساره الفني سواء في التمثيل أو في مجال الغناء الذي لحد الآن مازال يعتبر محمد رمضان متطفل على هذا المجال بشهادة العديد من الفنانين المتميزين في مجال الغناء ، لكن إحقاقا للحق أغاني محمد رمضان تحصد مشاهدات خيالية على منصة يوتيوب مما يجعل محمد رمضان ناجحا في المجال على مستوى الأرقام حيث أغانيه الأخيرة مثل أغنية "مافيا" و أغنية "انساي" رفقة الفنان المغربي " سعد المجرد" ، حصدو نسبة مشاهدات بلغت فوق مائة مليون مشاهدة .

محمد رمضان لم يستسلم للإنتقادات التي تطارده دوما سواء من زملاء المجال أو من الجماهير و خصوصا مؤخرا لما كان الشعب المصري يطالب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بالتنحي ، كان محمد رمضان أول من يتصدى لهذه المطالب معبرا عن ولائه للرئيس المصري ضاربا حب الناس بعرض الحائط و لم يكتفي بهذا بل أصدر أغنية " عايزينها فوضى" متهما المتضاهرين بالمرتزقة ، فهجم عليه معظم المصريين بوابل من الشتائم في التعليقات و حصدت الأغنية أكبر نسبة من علامة " ديزلايك" .

فهاهو يعود محمد رمضان و يصدر أغنية أخرى لاتختلف على أغانيه السابقة سوى العنوان و مكان التصوير .دون أي تغيير أو أي رسالة تذكر فقط الظهور كالمعتاد في صورة السلطان و الملك و ر ئيس مافيا حتى لو موسيقته لا يمكن أن تضاف إلى أي لون موسيقي هل هو راب أو شرقي أو بوب فقط يكتفي بالظهور في أدوار الملك و الأسطورة التي يطلقها هو على نفسه و ليس جمهوره ، محمد رمضان ممكن أن نعتبره للأسف أكثر فنان مثير للجدل من أبناء جيله سواء في أفلامه أو مسلسلاته أو في أغانيه ، و حتى أعماله الدرامية الأخيرة سارت مملة جدا بتيمتها المشروخة و قصة الشاب الفقير إبن شعب مقهور يبني نفسه بنفسه حتى يصبح من أغنياء المجتمع قصص مثل هذه سارت محفوظة لذى المشاهد ، أما على مستوى الأغاني فللأسف هناك خلل في الذوق العام لذى المتلقي الذي يجعله يتهافت على أغاني مكررة بدون أذنى رسالة ولا مغزى و لا محتوى يذكر سوى أنه تعبيرا على جنون العظمة للمؤدي.
هل اعجبك الموضوع :