القائمة الرئيسية

الصفحات

أخبار الاخبار

لكناوي lgnawi يتعرض للإعتداء من طرف قوات الأمن المغربية.

الرابور المغربي لكناوي lgnawi يتعرض لإعتداء جد عنيف من طرف قوات الأمن المغربية.

gnawi,simo gnawi,simo gnawi 2018,simo gnawi jadid,simo gnawi warda,rap simo gnawi 2019,simo gnaoui,simo,gnawi 3ay,gnawi 2014,gnawi moro,gnawi jadid,gnawi lfra9,gnawi waldi,gnawi lmima,قصة gnawi,gnawi lwarda,simo gnawi  jdidi gnawi 2019 gnawi jadid chti dib gnawi,moro ft gnawi تسريب,gnawi 5fif drif,كلاش gnawi,gnawi وردة,من هو gnawi,gnawi lwalidin,gnawi تسريب,gnawi مغربي
لكناوي lgnawi
تعرض قبل البارحة  الرابور المغربي ابن مدينة سلا المعروف بإسم الكناوي لإعتداء عنيف من طرف قواة الأمن المغربي على الساعة الرابعة صباحا من يوم الجمعة ، مما جعله يخرج في لايف عبر حسابه في الانستاغرام بكلام خطير جدا و غير محسوب حيث قام بشتم السلطات بكل قواتها و لم يكتفي بذالك بل قام بسب و قذف لشخصيات مقدسة في دولة المغرب بما فيهم الملك محمد السادس ، و كان يظهر في اللايف و هو ينزف دما و آثار كدمات قوية على الأنف و الصدر ، هذا اللايف انتشر كالنار في الهشيم على كل منصات السوشيال ميديا مما أثار استغراب كل المغاربة من جرأة الرابور الكناوي التي قد تكلفه الكثير و الكثير.

و يقال حسب كم مصدر تلقيناه أن سبب الإعتداء عليه من طرف السلطات كان هو السكر العلني و حيازة المخدرات و مرافقة احدى فتيات الليل و تعرضو للتفتيش الشيء الذي لم يروق للکناوي مما أدى إلى مقاومتهم و ردت عليه قوات الأمن بالعنف ، و هناك من يقول أن الكناوي مند مدة و هو مستهذف من قبل السلطات نظرا لأعماله الفنية التي كانت ترمي معاني خطيرة على النظام المغربي و استهزائه بالأمن المغربي في أغانيه كون ان موسيقى الراب في المغرب ليس لها خطوط حمراء عن الكناوي و كثر القيل و القال حول هذه القضية لكن يبقى الإحتمال التاني هو الأقرب إلى الحقيقة ، حيث سبق و حصل مع فنانين الراب من قبل " كالحاقد" و "ولد الكريا" و علي "صامد " الذين كانو واضحين في معارضتهم للنظام و عدم رضاهم عن الوضع العلم للبلاد أخدو موجة الراب ليعبرو بها عن معانات الشعب المغربي  فما كان أمام السلطات الا أن تصطادهم واحد تلو الآخر.

و مازالت موسيقى الراب تعتبر مصدر إزعاج للسلطات ، حيث أصبحت ملهمة لكل الشباب و المراهقين الناشئين على كلماتها مما يصعب ترويض هذه الفئة التي لا تعرف معنى الخطوط الحمراء و لا مقدسات الدولة ، لهذا النظام المغربي يقف عاجزا أمام هذه الموجة و لا يوجد لها حل سوى طريقة الإحتواء كما فعلو سابقا مع الرابور مسلم Muslim  و قبله البيغ lbigg و لكن الى متى سيظل النظام مستمرا في احتواء كل من فكر بالتعبير عن حريته و معانات الشعب المغربي ؟؟!!.. و للحديث بقية.
هل اعجبك الموضوع :