القائمة الرئيسية

الصفحات

أخبار الاخبار

تبون رئيس الجزائر بدون إرادة شعبية.

عبد المجيد تبون رئيس الجزائر بدون إرادة شعبية.

يعني الشعب الجزائري مند 42 أسبوع و هو يملأ الشوارع بمضاهرات سلمية راقية مطالبين برحيل كل الفاسدين و إبعاد المجلس العسكري عن المشهد السياسي و ترشيح وجه مدني جديد فإذا بهم يصحون على عبد المجيد تبون ذو الرابع و السبعين من عمره رئيسا للجزائر ، قهر و حسرة و يا خسارة أيام النضال و المكوث في الشارع مهللين بذالك الشعار (يتنحاو كاع) ، و لكن كل شيء بإرادة الشعب و الشارع للكل و مازال الشعب الجزائري لم يقل كلمته ، و مازال للحديث بقية .القائد العسكري القايد صالح حراك الشعب الجزائري عصابة من الجنرالات العسكرية 58% من الأصوات من إجمالي أصوات الناخبين رمز من رموز النظام السابق الذي كان يرأسه عبد العزيز بوتفليقة رفقة أخيه سعيد بوتفليقة عبد المجيد تبون الجزائر تبون عبد القادر بن قرينة الانتخابات الرئاسية عبد العزيز بلعيد عبدالمجيد تبون علي بن فليس مظاهرات من هو عبد المجيد تبون انتخابات الرئاسة الحراك الشعبي الانتخابات الجزائرية بوتفليقة المؤسسة العسكرية عبد القادر بن صالح يتنحاو كاع  العمل السياسي و ترشيح رئيس مدني
عبد المجيد تبون

فاز المرشح عبد المجيد تبون رئيس الحكومة الجزائرية سابقا بمنصب الرئاسي لدولة الجزائر في الإنتخابات التي جرت في 12 ديسمبر بعد أن حصل على 58% من الأصوات من إجمالي أصوات الناخبين رقم مهول و غريب و مشكوك فيه ، عبد المجيد تبون الذي يعتبر رمز من رموز النظام السابق الذي كان يرأسه عبد العزيز بوتفليقة رفقة أخيه سعيد بوتفليقة و خلفهم عصابة من الجنرالات العسكرية التي كانت تحصد الأخضر و اليابس من خيرات بلد غني كالجزائر.

الشعب الجزائري داق الويلات لعقود طويلة باحثا عن الأمل و التغيير مع رئيس محنط و يدار من بعيد فلم يتحقق شيء من رغبات الشعب ، فطفح الكيل و خرج الشعب الجزائري إلى الشارع مطالبا بتنحي الرئيس عبد العزيز بوتفليقة و كل الرموز التي كانت تنهب خيرات الوطن و بالمقابل تفقير أحفاد المليون و نصف الشهيد.فت

حقق المطلب الأول و هو تنحي عبد العزيز بوتفليقة و منعه من الترشح لولاية خامسة ، فجاء القائد العسكري القايد صالح ليتصدر المشهد ليعتاد عليه الشعب الجزائري و يرشح نفسه كرئيس للجمهورية الجزائرية على سيناريو عبد الفتاح السيسي في مصر ، لكن يبدو أنها لم و لن تنفع مع الشعب الجزائري.

مطلب الشعب الجزائري كان ينحصر في كلمتين شهيرتين في الجزائر و هيا (يتنحاو كاع) بمعنى يطالبون بتنحي كل الرموز النظام السابق و إبعاد المؤسسة العسكرية عن العمل السياسي و ترشيح رئيس مدني، و يبدو أن كلمة مدني ممنوعة في الأوطان العربية حتى عندما نرى رئيس مدني نكتشف أن خلفه داعم عسكري، و هذه هي الخطة التي ستلعبها المؤسسة العسكرية مع الشعب الجزائري الثائر .

يعني الشعب الجزائري مند 42 أسبوع و هو يملأ الشوارع بمضاهرات سلمية راقية مطالبين برحيل كل الفاسدين و إبعاد المجلس العسكري عن المشهد السياسي و ترشيح وجه مدني جديد فإذا بهم يصحون على عبد المجيد تبون ذو الرابع و السبعين من عمره رئيسا للجزائر ، قهر و حسرة و يا خسارة أيام النضال و المكوث في الشارع مهللين بذالك الشعار (يتنحاو كاع) ، و لكن كل شيء بإرادة الشعب و الشارع للكل و مازال الشعب الجزائري لم يقل كلمته ، و مازال للحديث بقية .القائد العسكري القايد صالح حراك الشعب الجزائري عصابة من الجنرالات العسكرية 58% من الأصوات من إجمالي أصوات الناخبين رمز من رموز النظام السابق الذي كان يرأسه عبد العزيز بوتفليقة رفقة أخيه سعيد بوتفليقة عبد المجيد تبون الجزائر تبون عبد القادر بن قرينة الانتخابات الرئاسية عبد العزيز بلعيد عبدالمجيد تبون علي بن فليس مظاهرات من هو عبد المجيد تبون انتخابات الرئاسة الحراك الشعبي الانتخابات الجزائرية بوتفليقة المؤسسة العسكرية عبد القادر بن صالح يتنحاو كاع  العمل السياسي و ترشيح رئيس مدني
عبد المجيد تبون و القابد صالح

و فعلا إبتعد العسكر عن المشهد السياسي و تم ترشيح كدا شخصية مدنية و فرضها على الشعب ، فرفض الجزائريون هذه الإنتخابات بشكل تام لأنها تضم وجوه سبق لها و اشتغلت مع النظام القديم و المطلب الشعب الجزائري هو (يتنحاو كاع) و كانت هناك بعض الإنفلاتات الأمنية في إحدى مراكز الإقتراع ، رافضين تماما لهذه الإنتخابات حيث إكتشفوا أن العسكر يلعبون لعبة أكثر وقاحة مع 40 مليون جزائري

و طبعا كما يحصل في أي بلد أو وطن ضروري هناك فئة من الشعب تكون من المرتزقة و المنتفعين من أي نظام مستبد يؤيدونه طالما هم مستفدين ، حيث هناك فئة من الشعب شاركت في هذه المهزلة السياسية و مازاد الطينة بلة و هو فوز عبد المجيد تبون أحد رموز النظام السابق و حبيب النظام العسكري و بنسبة أصوات وصلت ل 58% ضاربا شعار الشعب ( يتنحاو كاع ) بعرض الحائط.

يعني الشعب الجزائري مند 42 أسبوع و هو يملأ الشوارع بمضاهرات سلمية راقية مطالبين برحيل كل الفاسدين و إبعاد المجلس العسكري عن المشهد السياسي و ترشيح وجه مدني جديد فإذا بهم يصحون على عبد المجيد تبون ذو الرابع و السبعين من عمره رئيسا للجزائر ، قهر و حسرة و يا خسارة أيام النضال و المكوث في الشارع مهللين بذالك الشعار (يتنحاو كاع) ، و لكن كل شيء بإرادة الشعب و الشارع للكل و مازال الشعب الجزائري لم يقل كلمته ، و مازال للحديث بقية .
هل اعجبك الموضوع :